The smart Trick of الأغذية المصنعة That Nobody is Discussing
The smart Trick of الأغذية المصنعة That Nobody is Discussing
Blog Article
"صورة سوريا الحديثة"، و"مُحبة للسلع الفاخرة"، من هي أسماء الأخرس زوجة بشار الأسد؟
احتمالية تسببها بالإدمان: إذ يُعتقد أنّ الطعام غير الصحيّ يؤثر في الكيمياء الحيويّة للدماغ عند بعض الأشخاص، ممّا يؤدّي إلى إدمانهم له، وبالتالي فإنّ هؤلاء الأشخاص سيفقدون السيطرة على تناوُلهم له.
استعمال الحرارة المنخفضة في القضاء على الآفات الزراعية في المحاصيل الحقلية
تستخدم هذه الطريقة للحفاظ على الكثير من الأطعمة، مثل الخضار والفواكه واللحوم والأسماك والوجبات الجاهزة.
كما أن يؤدي الإفراط في تناول الأغذية المصنعة إلى مجموعة من المشكلات الصحية مثل: زيادة الوزن، ارتفاع ضغط الدم، مشاكل الهضم، وزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب والسكري.
استعمال الحرارة المنخفضة في القضاء على الآفات الزراعية في المحاصيل الحقلية
الفواكه المجففة: فعلى الرّغم من أنّ الفواكه المُجفّفة تُعدّ غنيّةً بالألياف والفيتامينات والمعادن، إلّا أنّه يجب الحذر من تناوُلها، إذ إنّ كميّةً صغيرةً منها تحتوي على كميّةٍ كبيرةٍ من السعرات الحراريّة والسكّر الذي قد يُسبب زيادةً في الوزن، وفي حال تناوُل كميّةٍ أكبر من حاجة الجسم، قد يُخزنها الجسم على شكل دهون.
وتقول الدكتورة كلير جونسون، إخصائية التغذية في وكالة الأمم المتحدة لرعاية الأطفال، اليونيسيف: "في العديد من بلدان العالم، أصبحت الأغذية فائقة المعالجة الآن ذات تكلفة بسيطة، ويمكن الوصول إليها بسهولة، مقارنة بالأغذية الكاملة التقليدية الموجودة في الأسواق".
التقدم التكنولوجي: تطور تقنيات الإنتاج الصناعي مثل التعليب و التجميد سمح بتطوير أغذية يمكن تخزينها لفترات طويلة دون أن تتلف، مما جعلها متاحة على مدار العام.
لعشاق تسلّق الجبال.. كيف تتجنب "صداع المرتفعات"؟ صحة
For that reason, it's of your utmost value to review the nutritional and security aspects of processed foods and also to deepen knowledge within the use of these types of foods to envisage the prospective impact on general public overall health.
ويتم إضافة بعض من المواد للاحتفاظ بها لفترة طويلة، وجعلها صالحة للأكل ومنها كذلك السجق وغيرها من اللحوم المجمدة.
صحة وجمال الأغذية المصنعة: بحث وثائقي, فوائدها وأضرارها على اضغط هنا صحتك
فمن خلال تعديل أذواق المستهلكين وتسخير التقدم التكنولوجي، يمكن للحكومات والمنظمة خفض محتوى الصوديوم بشكل مطرد بمرور الوقت حتى يتم تحقيق المقدار المستهدف في صفوف السكان. فحتى وإن خفضنا مستوى الصوديوم تدريجيًا، فستظل أغذيتنا لذيذة جدا، وقلوبنا فقط هي التي ستحس بالفرق! "